" فاعلم أن الرب إلهك هو الله الإله الأمين
الحافظ العهد والإحسان للذين يحبونه
ويحفظون وصاياه إلى ألف جيل"
( تثنية ٧ : ٩ ).
قد يكون غريباً أن يتكرر في الإنجيل،
القول بوجود شعب مقدس للرب
الكنيسة
غير أنه،كما أن اليهود،
ليسوا قديسين في أنفسهم،،
هكذا أيضا المسيحيون،
غير صالحين في ذاتهم.
ليس إنسان طاهراً، لأننا كلنا مذنبون.
ونستحق دينونة الله المباشرة، فالهلاك الكامل.
فقداسة إنسان أو شعب أو كنيسة،
لا تتوقف على أي قدرة بشرية أو تربية أو جهد أو أمانة.
لأن كل البشر في الطبيعة أشرار.
الله وحده، قادر أن يقدسنا.
فالتقديس نعمة الله،
وليس بطاقة الإنسان.
أدرس أعمال، ومقاصد الله.
في مطالعتنا، تفهم كيف يقدسك الله. إنه اختارك،
قبل بداية الكون.
وعينك لتعيش قديساً،
قدامه في المحبة.
ولهذا التصق الله بك،
وأنت صغير ضعيف نجس غير قادر وشرير.
وليكن معلوماً لديك أن محبة الله،
هي المحركة في تقديسك.
وهو أمين، ويوفي وعده،
ويكمل إحسانه.
فيحررك من عبودية الخطية،
ويخلصك من قيد الموت.
أذكر أن المسيح،
قد مات لأجل نجاساتك.
ودمه يطهرك،
وروحه يحييك.
فداء الله هو نعمة لك،
وليس عملاً منك.
الرب وحده، قادر أن يحفظك في القداسة الجديدة.
لأنك لم تصبح قديساً بنفسك، بل في قوة الله.
وهكذا لم تصبح قديساً لنفسك، بل مقدساً للرب.
لا تنس، إنك لم تتقدس لشرفك الخاص،
بل لمجد الله. وعندما تعيش لنفسك،
لا تكون قديساً، بل أنانياً.
أما الله،
فدعاك من البشر،
ليظهر في حياتك محبته وقداسته.
أيها الآب القدوس،
نحن نجسون،
وأنت تعرفنا وتحيط بنا.
فنشكرك لغفرانك وفدائك وتقديسك.
كل ما عندنا يأتي منك،
فساعدنا لنحبك وحدك.
الحافظ العهد والإحسان للذين يحبونه
ويحفظون وصاياه إلى ألف جيل"
( تثنية ٧ : ٩ ).
قد يكون غريباً أن يتكرر في الإنجيل،
القول بوجود شعب مقدس للرب
الكنيسة
غير أنه،كما أن اليهود،
ليسوا قديسين في أنفسهم،،
هكذا أيضا المسيحيون،
غير صالحين في ذاتهم.
ليس إنسان طاهراً، لأننا كلنا مذنبون.
ونستحق دينونة الله المباشرة، فالهلاك الكامل.
فقداسة إنسان أو شعب أو كنيسة،
لا تتوقف على أي قدرة بشرية أو تربية أو جهد أو أمانة.
لأن كل البشر في الطبيعة أشرار.
الله وحده، قادر أن يقدسنا.
فالتقديس نعمة الله،
وليس بطاقة الإنسان.
أدرس أعمال، ومقاصد الله.
في مطالعتنا، تفهم كيف يقدسك الله. إنه اختارك،
قبل بداية الكون.
وعينك لتعيش قديساً،
قدامه في المحبة.
ولهذا التصق الله بك،
وأنت صغير ضعيف نجس غير قادر وشرير.
وليكن معلوماً لديك أن محبة الله،
هي المحركة في تقديسك.
وهو أمين، ويوفي وعده،
ويكمل إحسانه.
فيحررك من عبودية الخطية،
ويخلصك من قيد الموت.
أذكر أن المسيح،
قد مات لأجل نجاساتك.
ودمه يطهرك،
وروحه يحييك.
فداء الله هو نعمة لك،
وليس عملاً منك.
الرب وحده، قادر أن يحفظك في القداسة الجديدة.
لأنك لم تصبح قديساً بنفسك، بل في قوة الله.
وهكذا لم تصبح قديساً لنفسك، بل مقدساً للرب.
لا تنس، إنك لم تتقدس لشرفك الخاص،
بل لمجد الله. وعندما تعيش لنفسك،
لا تكون قديساً، بل أنانياً.
أما الله،
فدعاك من البشر،
ليظهر في حياتك محبته وقداسته.
أيها الآب القدوس،
نحن نجسون،
وأنت تعرفنا وتحيط بنا.
فنشكرك لغفرانك وفدائك وتقديسك.
كل ما عندنا يأتي منك،
فساعدنا لنحبك وحدك.
المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: التأملات الروحية والخواطر الفكرية
thugl Hk hgvf Ygi; i, hggi hgYgi hgHldk hgpht/ hgui] ,hgYpshk gg`dk dpf,ki
via †† ارثوذكس †† http://www.orsozox.com/forums/showthread.php?t=79678&goto=newpost
0 التعليقات:
Post a Comment