طقس القداس اللهي
)الجزء الول
+ طقس الستعداد بعد النتهاء من صلة رفع بخور باكر يدخل الكاهن و الشمامسة ليلبسوا التون البيضاء )رمز للملئكة ، رمز للنقاوة و الطهارة ، ننسى كل ما في العالم و نلبس اللبس البيض . ( فرش المذبح :يفرش الكاهن المذبح و تكون هناك صلوات سرية )صلوات استعداد (و مضمونها أن الكاهن يطلب من ربنا أن يعطيه النعمة و البركة أن يقدر أن يتقدم لهذه السرار المقدسة و يلمس جسد السيد المسيح و دمه ، و يقول الكاهن أنه غير مستعد لكل هذا و لكنها نعمة أنت أعطيتها لي ، من ضمن الصلوات السرية التي يقولها الكاهن )ليس لي وجه أن أقترب و أفتح فمي أمام مجدك المقدس بل بكثرة رأفتك اغفر لي أنا الخاطئ و امنحني أن أجد نعمة و رحمة في هذه الساعة لنك أنت هو غفران الخطايا و ضياء أنفسنا و حياتنا و قوتنا (يقول أيضا )أنت يا رب علمتنا هذا السر العظيم الذي للخلص و دعوتنا نحن عبيدك الذلء غير المستحقين لنكون خداما لمذبحك المقدس .( فرش المذبح له أكثر من دللة : الكفان التي كانت موجودة وقت ما كان المسيح في القبر ، أو القمطة التي تقمط بها السيد المسيح عندما ولد في المزود ، و المعنى الروحي الثالث :أنه عندما ذهب السيد المسيح ليأكل الفصح مع التلميذ ذهبوا أولً ليعدوا المكان لكل الفصح .تبقى اللفائف مفروشة على المذبح حتى انتهاء القداس تماما و انتهاء التناول بالكامل من على المذبح .
29 بعد صلوات الستعداد التي يتليها الكاهن سرا )فيها يصلى الب الكاهن و الشمامسة سرا مزمور . (الرب قد ملك و لبس الجلل 92اعظمك يارب لنك احتضنتنى و مزمور صلة السواعى “الجبية” تتلى صلة المزامير ، و المزامير تصلى وقت القداس لن بها نبوات كثيرة جدا عن المسيح و الحمل و الفداء و كل رحلة المسيح و فدائه و قيامته ، و بالتالي المزامير و نبواتها تكمل بالذبيحة و الحمل على المذبح . . في اليام التي ليس بها صوم انقطاعي :نصلي مزامير الساعة الثالثة و الساعة السادسة فقط أيام الربعاء و الجمع ة و ص وم الميلد و العذراء والرس ل و أ ى يوم م ن أيام الص يام ماعدا الصيام الكبير و البرامون و صوم يونان :نصلى أيضا مزامير الساعة التاسعة . في أيام الصوم الكبير و برامون الغطاس أو برامون الميلد و صوم يونان :نصلي حتى صلة النوم لن الصوم النقطاعي يمتد لفترة أطول من الصوام العادية . في صلة المزامير :توزع المزامير على الكاهن و الشمامسة و الشعب )تمثل شركة الكنيسة كلها في عمل روحي واحد (، و يقرأ النجيل ، ثم يقرأ الكاهن الثلث قطع الولى من الساعة الثالثة )نلحظ أن القطعة الثالثة تكون دائما خاصة بالعذراء (و بعد ذلك الشمامسة القطع الباقية
+ طقس الستعداد بعد النتهاء من صلة رفع بخور باكر يدخل الكاهن و الشمامسة ليلبسوا التون البيضاء )رمز للملئكة ، رمز للنقاوة و الطهارة ، ننسى كل ما في العالم و نلبس اللبس البيض . ( فرش المذبح :يفرش الكاهن المذبح و تكون هناك صلوات سرية )صلوات استعداد (و مضمونها أن الكاهن يطلب من ربنا أن يعطيه النعمة و البركة أن يقدر أن يتقدم لهذه السرار المقدسة و يلمس جسد السيد المسيح و دمه ، و يقول الكاهن أنه غير مستعد لكل هذا و لكنها نعمة أنت أعطيتها لي ، من ضمن الصلوات السرية التي يقولها الكاهن )ليس لي وجه أن أقترب و أفتح فمي أمام مجدك المقدس بل بكثرة رأفتك اغفر لي أنا الخاطئ و امنحني أن أجد نعمة و رحمة في هذه الساعة لنك أنت هو غفران الخطايا و ضياء أنفسنا و حياتنا و قوتنا (يقول أيضا )أنت يا رب علمتنا هذا السر العظيم الذي للخلص و دعوتنا نحن عبيدك الذلء غير المستحقين لنكون خداما لمذبحك المقدس .( فرش المذبح له أكثر من دللة : الكفان التي كانت موجودة وقت ما كان المسيح في القبر ، أو القمطة التي تقمط بها السيد المسيح عندما ولد في المزود ، و المعنى الروحي الثالث :أنه عندما ذهب السيد المسيح ليأكل الفصح مع التلميذ ذهبوا أولً ليعدوا المكان لكل الفصح .تبقى اللفائف مفروشة على المذبح حتى انتهاء القداس تماما و انتهاء التناول بالكامل من على المذبح .
29 بعد صلوات الستعداد التي يتليها الكاهن سرا )فيها يصلى الب الكاهن و الشمامسة سرا مزمور . (الرب قد ملك و لبس الجلل 92اعظمك يارب لنك احتضنتنى و مزمور صلة السواعى “الجبية” تتلى صلة المزامير ، و المزامير تصلى وقت القداس لن بها نبوات كثيرة جدا عن المسيح و الحمل و الفداء و كل رحلة المسيح و فدائه و قيامته ، و بالتالي المزامير و نبواتها تكمل بالذبيحة و الحمل على المذبح . . في اليام التي ليس بها صوم انقطاعي :نصلي مزامير الساعة الثالثة و الساعة السادسة فقط أيام الربعاء و الجمع ة و ص وم الميلد و العذراء والرس ل و أ ى يوم م ن أيام الص يام ماعدا الصيام الكبير و البرامون و صوم يونان :نصلى أيضا مزامير الساعة التاسعة . في أيام الصوم الكبير و برامون الغطاس أو برامون الميلد و صوم يونان :نصلي حتى صلة النوم لن الصوم النقطاعي يمتد لفترة أطول من الصوام العادية . في صلة المزامير :توزع المزامير على الكاهن و الشمامسة و الشعب )تمثل شركة الكنيسة كلها في عمل روحي واحد (، و يقرأ النجيل ، ثم يقرأ الكاهن الثلث قطع الولى من الساعة الثالثة )نلحظ أن القطعة الثالثة تكون دائما خاصة بالعذراء (و بعد ذلك الشمامسة القطع الباقية
via †† ارثوذكس †† https://ift.tt/2LdjvS1
0 التعليقات:
Post a Comment